تتجه مجموعة حاملة الطائرات الضاربة يو إس إس كارل فينسون إلى الشرق الأوسط، حيث ستقوم بدوريات في البحر الأحمر مع يو إس إس هاري س. ترومان.
وتأتي عملية النشر هذه في وقت يصعد فيه الحوثيون المدعومون من إيران هجماتهم في البحر الأحمر وتواصل القوات الأميركية حملتها "المفتوحة" لضرب الأهداف العسكرية الحوثية في اليمن والتي بدأت في 15 آذار/مارس.
وهذه هي المرة الثانية خلال 6 أشهر التي تحتفظ فيها الولايات المتحدة بمجموعتين من حاملات الطائرات في المنطقة، علما أنه تم تمديد عملية نشر حاملة الطائرات ترومان لمدة شهر إضافي على الأقل.
وكانت كارل فينسون التي من المقرر أن تمدد فترة انتشارها المقررة لـ 3 أشهر، تعمل في منطقة المحيطين الهندي والهادئ وتجري مناورات مع القوات اليابانية والكورية الجنوبية بالقرب من البحر الأصفر وبحر اليابان.
ومن المتوقع أن تصل إلى منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأميركية في أوائل نيسان/أبريل.
وتقتضي العادة بأن تحتفظ الولايات المتحدة بمجموعة حاملة طائرات واحدة فقط في المنطقة.
ولكن في آب/أغسطس وأيلول/سبتمبر 2024 وسط تصاعد التوترات، عملت كل من مجموعة حاملة الطائرات الضاربة أبراهام لينكولن ومجموعة حاملة الطائرات الضاربة ثيودور روزفلت في المنطقة.
ويهدف نشر كارل فينسون إلى تعزيز الوجود الجوي والبحري الأميركي في الشرق الأوسط لتعزيز الأمن الإقليمي واستعادة حرية الملاحة.
وما من نقص في القوة النارية الأميركية في المنطقة، وقد يصل المزيد منها.
حاملات من فئة نيمتز
يُذكر أن حاملات كارل فينسون وهاري س. ترومان هي حاملات طائرات من فئة نيمتز وتحمل عادة نحو 60 طائرة، بما في ذلك مجموعة متنوعة من الطائرات ذات الأجنحة الثابتة والدوارة.
وتعد كارل فينسون السفينة الثالثة من هذه الفئة وقد دخلت الخدمة في عام 1982 وتمت تسميتها تكريما لعضو الكونجرس كارل فينسون وأصله من جورجيا.
وتشمل مجموعة حاملة الطائرات فينسون طراد الصواريخ الموجهة يو إس إس برينستون من فئة تيكونديروجا ومدمرتي الصواريخ الموجهة من فئة أرلي بيرك يو إس إس ستيريت ويو إس إس ويليام ب. لورانس والطائرات التي تشكل جناح حاملة الطائرات 2.
ويتكون جناح حاملة الطائرات 2 من 8 أسراب ومفرزة واحدة، مع طائرات من طراز إف/إيه-18إي/إف سوبر هورنت وإف-35سي لايتنينغ 2.
وتستطيع مقاتلة سوبر هورنت التابعة للبحرية الأميركية وهي متعددة الأدوار وتضم محركين وهي أسرع من الصوت، الوصول إلى ارتفاعات تصل إلى 15240 مترا بسرعة قصوى تبلغ 1.6 ماخ (1975 كيلومترا في الساعة).
وتؤدي طائرة إف/إيه-18إي/إف سوبر هورنت المهام التقليدية لمرافقة المقاتلات وتأمين الدفاع الجوي عن الأسطول والاعتراض والدعم الجوي القريب، مع الاحتفاظ بقدرات قتالية ودفاع عن النفس ممتازة.
هذا وتجمع المقاتلة القاذفة أحادية المقعد والمحرك إف-35سي لايتنينغ 2 بين التخفي والسرعة الأسرع من الصوت والقدرة على المناورة والحوسبة المتقدمة لدعم الهجوم الأرضي والاستطلاع الجوي ومهام الدفاع الجوي.
بعد خطواتها انشاء الله
ردانا داير الزوله دا لي سنة الله ورسوله يكون لي الزوجه التانيه لو موفقه
رداريحونا من الحوثه ونحن معكم
ردGreat.May Jesus our lord leads ur steps every-ways.
رد643464346
ردمقال مقزز
ردقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله ، لو اجتمع العالم على أن يضرنا بشيء والله لم يريد ذلك لا تستطيعون حتى لو اجتمعتم لتفيدونا والله لم يكتب أن تستطيعوا ذلك فإنتم اليوم قد اجتمعتم من أجل افادة وتقوية ذراع الصهيونية في المنطقة ولم تستطيعوا ذلك فالرد اليمني أتي وسيكون قاصم جداً عليكم وستغرق في قعر البحر الأحمر كل ما حشدتموه والله ولى الذين إمنوا
رديآرب انت القادر على كل شيء
رد74298
رد