يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-08-29

حاملات طائرات البحرية الأميركية بالشرق الأوسط تمثل قوة نارية هائلة

تنقل حاملة الطائرات يو إس إس أبراهام لينكولن على متنها مقاتلات من طراز إف35سي، وهي طائرات مثالية لتنفيذ مهام خفية في عمق أراضي العدو.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-08-28

فريق التدخل في الخليج: من الأصول الحيوية في الاستجابة لحالات الطوارئ العالمية

باستطاعة قوات خفر السواحل الأميركية جيه إس تي الانتشار بسرعة من أجل الاستجابة للتهديدات البحرية أو الكوارث الطبيعية أو أي حالات طوارئ أخرى تنشأ في الشرق الأوسط.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-08-16

الحشد العسكري الأميركي في الشرق الأوسط استقدم مجموعتين ضاربتين من حاملات الطائرات من طراز نيميتز

نشر البنتاغون أيضا طائرات إف-22 رابتور وغواصة الصواريخ الموجهة يو إس إس جورجيا، في أكبر عملية لبناء القدرات البحرية وسلاح الجو في التاريخ الحديث.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-08-11

السفن السطحية المرافقة لحاملة الطائرات أبراهام لينكولن تؤمن دعما حيويا

تعتبر السفن السطحية في المجموعة الضاربة حاجة ملحة لتوفير الدعم الدفاعي والتكتيكي وتعزيز الوعي الظرفي، إضافة إلى توسيع نطاق العمليات الهجومية والدفاعية.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-08-09

حاملة طائرات أميركية عملاقة تدخل الشرق الأوسط مع قدرة جوية استثنائية

تستطيع حاملة الطائرات العملاقة من فئة نيمتز يو إس إس أبراهام لينكولن ضرب ما يصل إلى 750 هدفا كل يوم فقط بواسطة قدرة الجناح الجوي على متنها.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-07-26

يو إس إس ثيودور روزفلت تنضم إلى عملية حارس الإزدهار

يو إس إس ثيودور روزفلت واحدة من 10 حاملات طائرات من طراز نيميتز تعمل بالطاقة النووية، وهي قادرة على حمل أعداد كبيرة من الجنود الأميركيين والأسلحة وقطع العتاد الأميركية الصنع.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-07-26

مجموعة واسب ووحدة الاستطلاع البحرية 24 على أهبة الاستعداد في المتوسط

إن مجموعة واسب البرمائية الجاهزة ووحدة الاستطلاع 24 التابعة لمشاة البحرية قادرتان من شرقي المتوسط على تنفيذ مجموعة متنوعة من المهام، بينها الاستجابة للأزمات وإجراء عمليات طوارئ محدودة.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-07-26

الجناح الجوي 11: قدرة قتالية مثبتة على مدى 80 سنة

تم تصنيع سي في دبليو-11 خلال الحرب العالمية الثانية وشارك منذ ذلك الحين في كل العمليات القتالية الكبرى، بما في ذلك درع الصحراء وعاصفة الصحراء وحرية العراق والعزم الصلب.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-07-24

مجموعة القوة الضاربة لحاملة الطائرات أيزنهاور تعود إلى الوطن بعد انتشار تاريخي

شكلت وحدات الطيران التابعة لمجموعة القوة الضاربة والتي استخدمت طائرات إف/إيه-18إف سوبر هورنت، عاملا حيويا في نجاحها بمواجهة التهديدات التي تعرضت لها المصالح البحرية.

يضمن تمركز قاذفات سلاح الجو الأميركي في مواقع متقدمة، أن تطال مهمات الضربات الأميركية أي مكان في العالم، إضافة إلى تأمين الدعم الثابت لحلفاء الولايات المتحدة وشركائها.

عمليات الانتشار 2024-07-10

حاملة الطائرات روزفلت تتجه إلى البحر الأحمر لحماية حركة الشحن البحري

تحل مجموعة حاملة الطائرات الهجومية محل حاملة الطائرات دوايت أيزنهاور في دلالة على بقاء الولايات المتحدة ملتزمة باستقرار وأمن الشرق الأوسط.