يمكن لبرنامج عسكري أميركي تجريبي أن يستخدم قنابل موجهة رخيصة نسبيا لتدمير الأهداف البحرية، ما يوفر قدرة رئيسية ضد السفن الحوثية.
ويوفر برنامج كويك سينك وهو عبارة عن شراكة بين البحرية الأميركية ومختبر الأبحاث التابع لسلاح الجو الأميركي، خيارات للقضاء على التهديدات البحرية السطحية.
وفي حين أن الطوربيدات تأتي في أغلبها من الغواصات، تهدف سبل جديدة تم استكشافها من خلال برنامج كويك سينك لتحقيق قدرة فتاكة ضد السفن بأسلحة تطلق من الجو بما في ذلك قنابل موجهة بدقة زنة 907.2 كيلوغراما.
وتتألف المنظومة بصورة رئيسية من باحث بنية منظومات مفتوحة للأسلحة يمكن دمجه مع ذخائر الهجوم المباشر المشترك، علما أن هذه مجموعة أدوات توجيه تحول قنابل السقوط الحر غير الموجهة إلى ذخائر "ذكية" دقيقة.
وتشمل سدادة أمامية أعيد تصميمها وتهدف لمنع القنبلة من الانحراف في اتجاه غير مقصود إذا ضربت الماء قبل الهدف.
استهداف دقيق منخفض الكلفة
وتتيح كويك سترايك الاستهداف الدقيق للسفن السطحية البحرية الثابتة والمتحركة بتكلفة منخفضة بحسب مختبر الأبحاث التابع لسلاح الجو والذي يعتبر البرنامج "استعراضا للتكنولوجيا" وليس سلاحا للخطوط الأمامية.
وذكر الرائد أندرو سوانسون وهو رئيس قسم البرامج المتقدمة 85 في سرب الاختبار والتقييم في أبريل/نيسان 2022 أن "الطوربيدات ثقيلة الوزن فعالة [في إغراق السفن الكبيرة] ولكنها مكلفة وتستخدمها نسبة صغيرة من الأصول البحرية".
وأضاف أنه "من خلال منظومة كويك سينك، أظهرنا حلا منخفض الكلفة وأكثر مرونة يمكن استخدامه من قبل غالبية المقاتلات التابعة لسلاح الجو، ما يوفر للقادة المقاتلين والمقاتلين مزيدا من الخيارات".
وأشار مراقبون إلى أنه من شأن كويك سينك أن تكمّل صواريخ مضادة للسفن وأكثر تكلفة، كما من شأنها أن توفر سلاحا أقل تكلفة بكثير يمكن شراؤه بأعداد كبيرة.
وقد تكون مفيدة في تعطيل سفن العدو اللوجستية غير المحمية مثل سفن الشحن وسفن النفط والتي غالبا ما تفتقر إلى منظومات الدفاع الجوي المتقدمة الخاصة بها.
ويمكن لأية طائرة قادرة على حمل ذخائر هجوم مباشر قياسية، أن تحمل ذخائر الهجوم المباشر المشترك المعدلة.
هذا وقد ظهرت فعالية كويك سينك في عدد من المناورات والعروض.
وساعدت قاذفة شبح طراز بي-2 تابعة لسلاح الجو الأميركي في شهر تموز/يوليو في إغراق سفينة حربية أميركية خرجت عن الخدمة في المحيط الهادئ باستخدام كويك سينك.
فاستهدفت القاذفة السفينة يو إس إس تاراوا سابقا وهي سفينة هجومية برمائية، في إطار مناورة ريمباك البحرية والجوية.
وفي اختبار أجري في شهر نيسان/أبريل 2022، أطلقت مقاتلة من طراز إف-15إي سترايك إيغل ذخائر الهجوم المباشر المشترك المعدلة لتدمير سفينة سطحية بكاملها في خليج المكسيك.
نعم
ردالعبه حلو جداً
ردممتازه
ردهههه مهما فعلتم لن تستطيعوا ايقاف الحوثي ايها الحمقى
رداللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
ردنريدإستلام الجائزة
ردحلو
ردالله مع الحوتي واليمن وسننتصر انشا۽ الله علي اليهود واذناب اليهود الله اكبر [ ]
ردانت كلاب وكلابما اشرف منكم نحن سنأخذ بثار دما الشهداء جميعا ولاكن الان لم اتكلم ماسيقع لكم من خساره كبيره ومن جرح لكم الصمت حكمه فافهمو السيد عبد ه الملك الحوثي اذا قال كلمه ينفذ ياويلكم الويل
ردالكلاب الي مثلكم ميستطيعو
ردافضل لعبه في العالم
رد