بغض النظر عن الصراعات والتحديات الإقليمية التي تواجهها، واصلت القوات الأميركية باعتماد مقاربة متعددة الجوانب لتسليم المساعدات للمدنيين في غزة وذلك تماشيا مع الجهود التي بذلتها تاريخيا لتوفير المساعدات للشعوب حول العالم.
ويستمر سلاح الجو الأميركي بإسقاط المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة من الجو فوق شمالي غزة، حيث يضرب الجوع 70 في المائة من السكان.
وذكرت القيادة المركزية الأميركية أن 4 طائرات من طراز سي-130 تابعة لسلاح الجو الأميركي أسقطت من الجو 50 ألف و688 وجبة جاهزة للأكل في عملية مشتركة نفذت يوم 21 نيسان/أبريل.
وحتى اليوم، أسقطت الولايات المتحدة فوق شمالي غزة نحو 1001 طن من المساعدات الإنسانية.
من جهة أخرى، واصلت الولايات المتحدة الضغط على الحكومة الإسرائيلية من أجل السماح بتدفق المزيد من المساعدات عبر كل المعابر البرية المتوفرة.
وقال مسؤول أميركي رفيع في 7 آذار/مارس، إن الولايات المتحدة تسعى لاستغلال "كل القنوات الممكنة لإدخال المساعدات إلى غزة".
وذكر "سنقوم بإدخالها عبر الجو والبحر والبر، وبأي طريقة تسمح بتأمين أكبر قدر ممكن منها".
في هذا السياق، أشار مجلس العلاقات الخارجية إلى أنه منذ الحرب العالمية الثانية، وزعت الولايات المتحدة على المجتمعات المحتاجة حول العالم مساعدات أجنبية بقيمة تقارب الـ 4 تريليونات دولار.
واستفاد من المساعدات الأميركية أكثر من 150 بلدا ومنطقة حتى تلك غير المستقرة بينها، مثل أوكرانيا ووسط وشرق إفريقيا وآسيا الجنوبية والوسطى.
جميل
ردربنا يكرمكم
رداعجبني
ردجيد
ردحرام اتعبنا
رددايما بسمع عن مساعدات ومن اول الحرب بسجل وبدور ما بيطلعلي شي مع انه راح بيتي ومكان شغلي ونزحت من غزة لنصيرات لخانيونس وهلأ برفح وما حدا أعطانا شيء مش بس مساعدات ما وفرولي حتى مكان أو خيمه
ردشاكرين ولكن من الأفضل وصول مساعدتكم من المعابر البرية بالضغط على نتنياهو وكسر راسه
ردانا ما الي بسياسة انا بس بدي اكل انا وولادي وبدي اعيش
رداعجبني المقال
رد