يشكل العام الجاري الذكرى 249 لتأسيس الجيش الأميركي الذي هو يشكل فرع حماية الأرض للقوات المسلحة الأميركية.
ويعد الجيش الأميركي الفرع الأقدم في القوات المسلحة الأميركية، وقد تأسس قبيل تأسيس الدولة نفسها. وتعود جذوره إلى الجيش القاري الذي تشكل في 14 حزيران/يونيو 1775.
ومنذ تأسيسه، كافح الجيش الأميركي من أجل حماية الأمة وشعبها وشركائها ومثلها العليا داخل البلاد وحول العالم.
وفي تلك الفترة، أسس 190 راية معركة تشير إلى الحملات التي خاضتها الأجهزة العسكرية عبر التاريخ.
وللجيش الأميركي 14 راية معركة مقترنة بالحرب على الإرهاب بما في ذلك 5 مرتبطة بأفغانستان و7 بالعراق و2 بعملية العزم الصلب، علما أن هذه الأخيرة تشكل المعركة المتواصلة التي تشنها الولايات المتحدة مع شركائها في التحالف الدولي ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) .
هذا ويضم الجيش الأميركي أكثر من مليون عنصر نظامي، بما في ذلك أكثر من 461 ألف جندي في الخدمة الفعلية و333 ألف عنصر بالحرس الوطني و176 ألف عنصر احتياط.
ويشكل نحو 46 في المائة من مجمل العسكريين الأميركيين، ويفوق بذلك تعداد أي فرع آخر.
شريك ثابت في الشرق الأوسط
تعتبر الولايات المتحدة شريكا طويل الأمد في الشرق الأوسط وتدير قواعد عسكرية في المنطقة منذ عقود بإذن من الحكومات المحلية.
واليوم، ينتشر نحو 30 ألف جندي أميركي في مختلف أنحاء المنطقة، إلى جانب الآلاف غيرهم الذين نشرتهم واشنطن بصورة مؤقتة بما في ذلك على متن السفن الحربية منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في تشرين الأول/أكتوبر.
وأنشأت قاعدة العديد الجوية في قطر في العام 1996 وتشكل المنشأة العسكرية الأميركية الأكبر في المنطقة وتستطيع إستضافة أكثر من 10 آلاف جندي.
وأشار وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في 19 كانون الأول/ديسمبر إلى أن وجود القوات الأميركية في القاعدة "يسمح للولايات المتحدة بدعم مجموعة من المهام الحيوية في المنطقة والرد على التحديات التي تواجه أمننا المشترك".
وشكلت العديد نقطة إجلاء لعشرات الآلاف من المواطنين الأميركيين والأفغان الذين تم إجلاؤهم من أفغانستان عام 2001.
وعقدت الولايات المتحدة اتفاقا مع قطر لمواصلة العمل من قاعدة العديد الجوية لفترة 10 سنوات إضافية، حسبما ذكرت محطة سي إن إن ووكالة رويترز في 3 كانون الثاني/يناير.
وللجيش الأميركي أيضا وجود في البحرين والكويت والسعودية وعُمان والإمارات. وتطمئن الفرق الأميركية الحلفاء في الخليج وتنفذ تدريبات وتنتشر عند الحاجة في مختلف أنحاء المنطقة.
يُذكر أن هناك نحو 900 جندي أميركي في سوريا و2500 في العراق لتدريب وتأمين المشورة للقوات المحلية ولمحاربة داعش وجماعات مسلحة أخرى، بما في ذلك وكلاء إيران.
ويجري مئات الجنود الأميركيين في الأردن مناورات واسعة على مدار السنة ويدعمون عمليات عمان ضد داعش.
انتم مج،مون كاذبون ٢٤٩ سنه قامت امريكا على عمليات التطهير العرقى للهنود الحمر انام مجرمون وكما فعلت امريكا مع اصحاب الارض وقتلتهم وشردتهم واستولت على ارضهم هاهى امريكا المجرمه والادارة الامريكيه المجرمه وعصابه الحرب الصهيونيه تقوم بقتل وتشريد الشعب الفلسطينى واعتقاله لدرجه ان سجون اللحتلال مقتظه بالابراياء من ابناء الشعب الفلسطينى العار والخزى يلاحقكم فى كل مكان انتم مجرمون وان شاء الله عقابكم قريب عند الله سبحانه وتعالى لقول الله كانهم يوم يرونها لم يلبثوا الا عشية او ضحها صدق الله العظيم افسرها لك لانك حمار لا تعرف معنى اللغه العربيه لغة اهل الجنه يعنى ايه يعنى مهما تعيش فى الدنيا حتى لو عشت مليون سنه يوم الفيامه كلنك لم تعيش الا صحى اليوم وهى فترة الصباح او عشية اليوم وهو المساء ولذلك سميت دنيا جاءت من الدناءه يا دنى ياواطى مش انت فقط لكن جميع الجيش الضلالى الذى يدافع عن المجرمين الصهيانه ان شاء الله ان غدا لنظره قريب وعند الله تجامع الخصوم
ردجيد جدا
ردموقع رائع
ردتمام
ردأمريكا هي الشيطان الاعظم، وناهبة ثروات الشعوب مع تابعتها بريطانيا، وهما الراعيان الرسميان لدولة العنصرية و الابادة المزروعة منهما في الجسد العربي، فهي تتشدق بحقوق الإنسان رغم تاريخها حالك السواد في الانقلابات العسكرية على حكام منتخبين مناوئين لمصالحها
ردجميله
ردجميله
رديدعمون عمان ضد داعش الأمريكى ... كيف ؟؟؟؟؟
رد